ديوان الشيخ محمد جمي في اصول الفقه و قواعد فقهيه
صفحة 1 من اصل 1
ديوان الشيخ محمد جمي في اصول الفقه و قواعد فقهيه
في اصول الفقه و قواعد فقهيه
الحمد لله المعيد الهبدي******معطي النوال كل من يستجدي
مثبث الاحكام بالاصول ******معين من يصبوا الى الوصول
ثم الصلاة مع السلام قد اتم******على الذي اعطي جوامع الكلم
محمد مبعوث رحمة الورى******و خيرها الجميع من درى
و بعد فالعلم بحور زاخره******لن يبلغ الكادح فيه ءاخره
لا كن في اصوله تسهيلا******لنيله فاحرص تجد سبيلا
و اغتنم القواعد الاصول ******فمن تفته يحرم الوصول
و هاك من هذه الاصول جملا******ارجوا بها عال الجنان نزل
قواعد من قول اهل العلم******و ليس لي فيها ذا النظم
الدين جاء لسعادة البشر******ولانتقاء الشر عنهم و الضرر
فكل امر نافع قد شرعه******و كل ما يضرنا قد منعه
و مع تساوي ضرر و منفعة******يكون ممنوعا لدرء المفسدة
وكل ما كلفت قد يسرا******من اصله و عند عارض طرا
فاجلب لتيسير ذي شطط******فليس في الدين الحنيف من شطط
وما استطعت افعل من المامور ******و اجتنب الكل من المحظور
و الشرع لا يلزم قبل العلم******دليله فعل المسي فافتهم
لا كن اذا فرط في التعلم******فذا محل نظر فلتعلم
و كل ممنوع فللضرورة******يباح و المكروه عند الحاجة
و لا كن ما حرم للذريعة******يجوز للحاجة كالعرية
وما نهي عاد للذوات******او للشروط مفسدا سياتي
وان يعد لخارج كالعمة******فلن يضير فافهمن العلة
و الاصل في الاشياء حل وامنع******عبادة الا باذان الشارع
فان يقع في الحكم شك فارجع******للاصلين في النوعين ثم اتبع
والاصل ان الامر و النهي حتم******الا اذا الندب او الكره علم
و كل ما رتب فيه الفضل******من غير امر فهو ندب يجل
وكل فعل للنبي جردا******عن امره فغير واجب بدا
و ان يكن مبينا لامر******فالحكم فيه حكم ذاك الامر
و قدم الاعلى لدى التزاحم******في صالح والعكس في المظالم
وادفع خفيف مع الضريرن بالاخف******و خذ بعالي الفاضلين لا تخف
فان يجتمع مع مبيح ما منع******فقد من تغليبا الذي منع
وكل حكم فلعلة تبع******ان وجدت يوجد و الا يمتنع
والغ كل سابق لسببه******لا شروطه غادر الفروق و انتبه
و الشئ لا يتم الا ان تتم******شروطه و مانع منه عدم
و الظن في العبادة الفعل المعتبر ****** ونفس الامر في العقود اعتبر
لاكنا ذا تبين الظن خطا ****** فابرئي الذمة صحح الخطا
كرجل صلى قبيل الوقت ****** فليعد الصلاة بعد الوقت
والشك بعد الفعل لا يؤثر ****** وهكذا اذا الشكوك تكثر
او تك وهما مثل وسواس فدع ****** لكل وسواس يجي به لكع
ثم حديث النفس معفو فلا ****** حكم له ما لم يؤثر عملا
والامر للفور فبادر الزمن ****** الا اذا دل دليل فاسمعن
والامر ان روعي فيه الفاعل ****** فذاك ذو عين وذاك الفاضل
وان يراع الفعل مع قطع النظر ****** عن فاعل فذو كفاية اثر
والامر بعد النهي للحل وفي ****** قول لرفع النهي خذ به تفي
وافعل عبادة اذا تنوعت ****** وجوهها بكل ما قد وردت
لتفعل السنة في الوجهين ****** وتحفظ الشرع بذي النوعين
والزم طريقة النبي المصطفى ****** وخذ بقول الراشدين الخلفا
قول الصحابي حجة على الاصح ****** ما لم يخالف مثله فما رجح
وحجة التكليف خذها اربعة ****** قرءاننا وسنة قل مثبتة
من بعدها اجماع هذه الامة ****** والرابع القياس خذها مكملة
واحكم لكل عامل بنيته ****** واسدد على المحتال باب الثقات
ويحرم المضي فيما فسد ****** الا بحج واعتمار ابدا
والنفل جوز قطعه ما لم يقع ****** حجا وعمرةو فقطعه امتنع
والاثم والضمان يسقطان ****** بالجهل والاكراه والنسيان
ان كان ذا في حق ربنا ولا****** يسقط ضمانا في حقوق الملا
وكل متلف فمضمون اذا ****** لم يكن الاتلاف من دفع الاذى
ويضمن المثلي بالمثل وما ****** ليس بمثلي بما قد قوما
وكل ما يحصل مما قد اذن ****** فليس مضمونا وعكسه ضمن
وما على المحسن من سبيل ****** وعكسه الظالم فاسمع قيل
ثم العقود ان تكن معاوضة ****** فحررنها ودع المخاطرة
وان تكن تبرعا او توثقة ****** فامرها اخف فادر التفرقة
وكل ما اتى ولم يحدد ****** بالشرع كالخرز فبالعرف احدد
من ذاك صيغات العقود مطلقا ****** ونحوها في القول من قد حقق
واجعل كلفظ كل عرف مطرد ****** فشرطنا العرفي كاللفظ يرد
وشرط عقد كونه من مالك ****** وكل ذي ولاية كالمالك
وكل من رضاه غير معتبر ****** كمبرئي فعلمه لا يعتبر
وكل دعوى لفساد العقد ****** مع ادعاء صحة لا تجد
وكل ما ينكره الحس امنع ****** سماع دعواه وضده امنع
يبنه الزم لكل مدع ****** ومنكرا الزم يمينا تطع
كل امين يدعي الرد قبل ****** ما لم يكن فيما له حظ حصل
واطلق القبول في دعوى التلف ****** وكل من يقبل قوله حلف
اد الامانة للذي قد امنك ****** ولا تخن من خان فهو قد هلك
وجائز اخذك مالا استحق ****** شرعا ولو سرا كضيف فهو حق
قد يثبت الشيئ لغيره تبع ****** وان يكن لو استقل لا متنع
وكل شرط مفسد للعقد ****** بذكره يفسده بالقصد
مثل نكاح قاصدا التحليل ****** ومن نوى الطلاق للرحيل
لاكن من يجهل قصد صاحبه ****** فالعقد غير فاسد من جانبه
لانه لا يعلم الذي اسر ****** فاجرى العقد على الذي قد ظهر
والشرط والصلح اذا ما حللا ****** محرما او عكسه لن يقبلا
وكل مشغول فليس يشغل ****** بمسقط لما به ينشغل
كمبدل في حكمه اجعل بدلا ****** ورب مفضول يكون افضل
كل استدامة فاقوى من بدا ****** في مثل طيب محرم ذا قد بدا
وكل معلوم وجودا او عدم ****** فالاصل ان يبقى على ما قد علم
والنفي للوجود ثم الصحة ****** ثم الكمال فارعين الرتبة
والاصل في القيد احتراز ويقل ****** لغيره ككشف تعليل جهل
وان تعذر اليقين فارجعا ****** لغالب الظن تكن متبعا
وكل ما لام ربه يشبه ****** من غير ميز قرعة توضحه
وكل من تعجل الشيئ على ****** وجه محرم فمنعه جلا
وضاعف الغرم على من ثبتت ****** عقوبة عليه ثم سقطت
لمانع كسارق من غير ما ****** محرز ومن لضال كتم
وكل ما لبين من حي جعل ****** كميته في حكمه طهرا وحل
وكان تاتي للدوام غالبا ****** وليس ذا بلازم مصاحبا
وان يضف جمع ومفرد يعم ****** والشرط والموصول ذا له انحتم
منكر ان بعد اثبات يرد ****** فمطلق وللعموم ان يرد
من بعد نفي نهي استفهام ****** شرط وفي الاثبات للانعام
واعتبر العموم في نص اثر ****** اما خصوص سبب فما اعتبر
ما لم يكن متصفا بوصف ****** يفيد علة فخذ بالوصف
وخصص العام بخاص ورد ****** كقيد مطلق بما قد قيد
ما لم يك التخصيص طكر البعض ****** من العموم فالعموم امض
قد انتهى النظم بحمد الله******ثم الصلاة و سلام الله
على محمد خير الانام******وءاله و صحبه الكرام
نقلته في شهر صفر الخير******يوم الثلاثاء و في دجنبر
اربعة و ثلاثون يذكر******و الشمسي حي ثماني عشر
سنة الفين و اثنى عشره******فصل الشتاء برج القوس ءاخره
منزلة النعيم يا رب انت******تعلم عبدك محمد وكنت
له ساترا و فقه لكل خير******جمي ابن الجيلالي سرغني فقير
يا رب واجعل رحمتك تشمل******كل المسلمين اياك نسال
ان تحسن ختامنا يا رحيم******و يسرلنا توبة يا كريم
و ثبثنا عند سؤال القبر******و سلمنا يا سلام في الحشر
يا رب انت تعلم كا يخص******عبادك و ما عليه يحرص
و عدد الابيات خمسة عشر******بعد مائة بها ذنبي يغتفر
الحمد لله المعيد الهبدي******معطي النوال كل من يستجدي
مثبث الاحكام بالاصول ******معين من يصبوا الى الوصول
ثم الصلاة مع السلام قد اتم******على الذي اعطي جوامع الكلم
محمد مبعوث رحمة الورى******و خيرها الجميع من درى
و بعد فالعلم بحور زاخره******لن يبلغ الكادح فيه ءاخره
لا كن في اصوله تسهيلا******لنيله فاحرص تجد سبيلا
و اغتنم القواعد الاصول ******فمن تفته يحرم الوصول
و هاك من هذه الاصول جملا******ارجوا بها عال الجنان نزل
قواعد من قول اهل العلم******و ليس لي فيها ذا النظم
الدين جاء لسعادة البشر******ولانتقاء الشر عنهم و الضرر
فكل امر نافع قد شرعه******و كل ما يضرنا قد منعه
و مع تساوي ضرر و منفعة******يكون ممنوعا لدرء المفسدة
وكل ما كلفت قد يسرا******من اصله و عند عارض طرا
فاجلب لتيسير ذي شطط******فليس في الدين الحنيف من شطط
وما استطعت افعل من المامور ******و اجتنب الكل من المحظور
و الشرع لا يلزم قبل العلم******دليله فعل المسي فافتهم
لا كن اذا فرط في التعلم******فذا محل نظر فلتعلم
و كل ممنوع فللضرورة******يباح و المكروه عند الحاجة
و لا كن ما حرم للذريعة******يجوز للحاجة كالعرية
وما نهي عاد للذوات******او للشروط مفسدا سياتي
وان يعد لخارج كالعمة******فلن يضير فافهمن العلة
و الاصل في الاشياء حل وامنع******عبادة الا باذان الشارع
فان يقع في الحكم شك فارجع******للاصلين في النوعين ثم اتبع
والاصل ان الامر و النهي حتم******الا اذا الندب او الكره علم
و كل ما رتب فيه الفضل******من غير امر فهو ندب يجل
وكل فعل للنبي جردا******عن امره فغير واجب بدا
و ان يكن مبينا لامر******فالحكم فيه حكم ذاك الامر
و قدم الاعلى لدى التزاحم******في صالح والعكس في المظالم
وادفع خفيف مع الضريرن بالاخف******و خذ بعالي الفاضلين لا تخف
فان يجتمع مع مبيح ما منع******فقد من تغليبا الذي منع
وكل حكم فلعلة تبع******ان وجدت يوجد و الا يمتنع
والغ كل سابق لسببه******لا شروطه غادر الفروق و انتبه
و الشئ لا يتم الا ان تتم******شروطه و مانع منه عدم
و الظن في العبادة الفعل المعتبر ****** ونفس الامر في العقود اعتبر
لاكنا ذا تبين الظن خطا ****** فابرئي الذمة صحح الخطا
كرجل صلى قبيل الوقت ****** فليعد الصلاة بعد الوقت
والشك بعد الفعل لا يؤثر ****** وهكذا اذا الشكوك تكثر
او تك وهما مثل وسواس فدع ****** لكل وسواس يجي به لكع
ثم حديث النفس معفو فلا ****** حكم له ما لم يؤثر عملا
والامر للفور فبادر الزمن ****** الا اذا دل دليل فاسمعن
والامر ان روعي فيه الفاعل ****** فذاك ذو عين وذاك الفاضل
وان يراع الفعل مع قطع النظر ****** عن فاعل فذو كفاية اثر
والامر بعد النهي للحل وفي ****** قول لرفع النهي خذ به تفي
وافعل عبادة اذا تنوعت ****** وجوهها بكل ما قد وردت
لتفعل السنة في الوجهين ****** وتحفظ الشرع بذي النوعين
والزم طريقة النبي المصطفى ****** وخذ بقول الراشدين الخلفا
قول الصحابي حجة على الاصح ****** ما لم يخالف مثله فما رجح
وحجة التكليف خذها اربعة ****** قرءاننا وسنة قل مثبتة
من بعدها اجماع هذه الامة ****** والرابع القياس خذها مكملة
واحكم لكل عامل بنيته ****** واسدد على المحتال باب الثقات
ويحرم المضي فيما فسد ****** الا بحج واعتمار ابدا
والنفل جوز قطعه ما لم يقع ****** حجا وعمرةو فقطعه امتنع
والاثم والضمان يسقطان ****** بالجهل والاكراه والنسيان
ان كان ذا في حق ربنا ولا****** يسقط ضمانا في حقوق الملا
وكل متلف فمضمون اذا ****** لم يكن الاتلاف من دفع الاذى
ويضمن المثلي بالمثل وما ****** ليس بمثلي بما قد قوما
وكل ما يحصل مما قد اذن ****** فليس مضمونا وعكسه ضمن
وما على المحسن من سبيل ****** وعكسه الظالم فاسمع قيل
ثم العقود ان تكن معاوضة ****** فحررنها ودع المخاطرة
وان تكن تبرعا او توثقة ****** فامرها اخف فادر التفرقة
وكل ما اتى ولم يحدد ****** بالشرع كالخرز فبالعرف احدد
من ذاك صيغات العقود مطلقا ****** ونحوها في القول من قد حقق
واجعل كلفظ كل عرف مطرد ****** فشرطنا العرفي كاللفظ يرد
وشرط عقد كونه من مالك ****** وكل ذي ولاية كالمالك
وكل من رضاه غير معتبر ****** كمبرئي فعلمه لا يعتبر
وكل دعوى لفساد العقد ****** مع ادعاء صحة لا تجد
وكل ما ينكره الحس امنع ****** سماع دعواه وضده امنع
يبنه الزم لكل مدع ****** ومنكرا الزم يمينا تطع
كل امين يدعي الرد قبل ****** ما لم يكن فيما له حظ حصل
واطلق القبول في دعوى التلف ****** وكل من يقبل قوله حلف
اد الامانة للذي قد امنك ****** ولا تخن من خان فهو قد هلك
وجائز اخذك مالا استحق ****** شرعا ولو سرا كضيف فهو حق
قد يثبت الشيئ لغيره تبع ****** وان يكن لو استقل لا متنع
وكل شرط مفسد للعقد ****** بذكره يفسده بالقصد
مثل نكاح قاصدا التحليل ****** ومن نوى الطلاق للرحيل
لاكن من يجهل قصد صاحبه ****** فالعقد غير فاسد من جانبه
لانه لا يعلم الذي اسر ****** فاجرى العقد على الذي قد ظهر
والشرط والصلح اذا ما حللا ****** محرما او عكسه لن يقبلا
وكل مشغول فليس يشغل ****** بمسقط لما به ينشغل
كمبدل في حكمه اجعل بدلا ****** ورب مفضول يكون افضل
كل استدامة فاقوى من بدا ****** في مثل طيب محرم ذا قد بدا
وكل معلوم وجودا او عدم ****** فالاصل ان يبقى على ما قد علم
والنفي للوجود ثم الصحة ****** ثم الكمال فارعين الرتبة
والاصل في القيد احتراز ويقل ****** لغيره ككشف تعليل جهل
وان تعذر اليقين فارجعا ****** لغالب الظن تكن متبعا
وكل ما لام ربه يشبه ****** من غير ميز قرعة توضحه
وكل من تعجل الشيئ على ****** وجه محرم فمنعه جلا
وضاعف الغرم على من ثبتت ****** عقوبة عليه ثم سقطت
لمانع كسارق من غير ما ****** محرز ومن لضال كتم
وكل ما لبين من حي جعل ****** كميته في حكمه طهرا وحل
وكان تاتي للدوام غالبا ****** وليس ذا بلازم مصاحبا
وان يضف جمع ومفرد يعم ****** والشرط والموصول ذا له انحتم
منكر ان بعد اثبات يرد ****** فمطلق وللعموم ان يرد
من بعد نفي نهي استفهام ****** شرط وفي الاثبات للانعام
واعتبر العموم في نص اثر ****** اما خصوص سبب فما اعتبر
ما لم يكن متصفا بوصف ****** يفيد علة فخذ بالوصف
وخصص العام بخاص ورد ****** كقيد مطلق بما قد قيد
ما لم يك التخصيص طكر البعض ****** من العموم فالعموم امض
قد انتهى النظم بحمد الله******ثم الصلاة و سلام الله
على محمد خير الانام******وءاله و صحبه الكرام
نقلته في شهر صفر الخير******يوم الثلاثاء و في دجنبر
اربعة و ثلاثون يذكر******و الشمسي حي ثماني عشر
سنة الفين و اثنى عشره******فصل الشتاء برج القوس ءاخره
منزلة النعيم يا رب انت******تعلم عبدك محمد وكنت
له ساترا و فقه لكل خير******جمي ابن الجيلالي سرغني فقير
يا رب واجعل رحمتك تشمل******كل المسلمين اياك نسال
ان تحسن ختامنا يا رحيم******و يسرلنا توبة يا كريم
و ثبثنا عند سؤال القبر******و سلمنا يا سلام في الحشر
يا رب انت تعلم كا يخص******عبادك و ما عليه يحرص
و عدد الابيات خمسة عشر******بعد مائة بها ذنبي يغتفر
مواضيع مماثلة
» ديوان الشيخ محمد جمي فــــــــــي التــــــوبـــــــــــــــــة
» ديوان الشيخ محمد جمي متفرقات
» ديوان الشيخ محمد جمي المقدمة
» ديوان الشيخ محمد جمي الحياة الطيبة
» ديوان الشيخ محمد جمي عن الموت و ما بعدها
» ديوان الشيخ محمد جمي متفرقات
» ديوان الشيخ محمد جمي المقدمة
» ديوان الشيخ محمد جمي الحياة الطيبة
» ديوان الشيخ محمد جمي عن الموت و ما بعدها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى