مكروهات الوضوء

مكروهات الوضوء
1- الإسراف في الماء، قال ابن أبي زيد القيرواني: "والسرف منه غلو وبدعة" الرسالة، بشرح الشرنوبي ص 26.
2- الوضوء في مكان غير طاهر.
3- الكلام أثناء الوضوء بغير ذكر الله.
4- الزيادة على الثلاث في المغسول، وعلى الواحدة في الممسوح، وكذلك يكره التعمق في المسح، لأنه مبني على التخفيف والترفق.
5- الاقتصار في الغسل على المرة الواحدة لغير العالم.
6- الوضوء بماء سبق أن توضئ به، قال الشيخ خليل: "وكره ماء مستعمل في حدث".
7- الوضوء من إناء ولغ فيه كلب.
8- الوضوء من الماء الذي سخنته الشمس.
9- الوضوء من أواني الذهب والفضة.
10- ترك سنة من سنن الوضوء عمدا.
11- البدء في الغسل أو المسح بمؤخر الأعضاء.
12- مسح الرقبة، لأن مسحها لم يذكر في وضوء النبي صلى الله عليه وسلم، ولأنه من الغلو في الدين المنهي عنه.

يقول ابن عاشر رحمه الله تعالى:
وَكُرِهَ الزَّيْدُ عَلىَ الْفَرْضِ لَدىَ مَسْحِِ وفي الْغَسْلِ على ماَ حُدِّدَا
وَحاجز ُ الفَوْرِ بِنى مـا لمْ يَطُلْ بِيُبْسِ الأعْضا في زمانِ ِ مُعْتَدِلْ
ذَاكِرُ فَرْضِهِ بطُــولِ ِ يَفْعَلُه فَقَطْ وَفي الْقُرْبِ الْمُوالي يُكْمِلُهْ
إنْ كانَ صَلَّى بَطَلَتْ وَمَنْ ذَكَرْ سُنَّتَهُ يَفْعَلُهَـا لِمــا حَضَـرْ